في صحيح البخاري من حديث أبي هريرة عن النبي صلىالله عليه وسلم قال :
(إن الشيطان قعد لابن آدم في طريق الإيمان فقال له أتؤمن وتذردينك ودين آبائك فخالفه فآمن ثم قعد له على طريق الهجرة فقال له أتهاجر وتترك مالك وأهلك فخالفه فهاجر ثم قعد له على طريق الجهاد فقال له أتجاهد فتقتل نفسك فتنكح نساءك ويقسم مالك فخالفه فجاهد فقتل، فحق على الله أن يدخله الجنة).
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقعود الشيطان يكون بوجهين :
أحدهما : يكون بالوسوسة.
والثاني : بأن يحمل على ما يريد من ذلك الزوج والولد والصاحب